ﻣﺼﻴﺒﺘــــﺂﻥ ﻓﻲ ﺣﻴـــﺂﺓ ﺍﻟﺮﺟﻞ:
,,
,,
,,
===
,,
,,
,,
,,
,,
,,
,,
,,
1 ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﻄﺒﺦ ﻭﻵ ﺗﻄﺒﺦ
2 ﺇﻣﺮﺃﺓ ﻵ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﻄﺒﺦ ﻭﺗﻄﺒﺦ

حصل شغب في قرية المحطة مما ادى الى قرار بمنع التجول في الليل ، فخرج اهل القرية جميعا ليتفرجوا على منع التجول .

مرة واحد بخيل اوى حب يدهن شقته دهن حيطة ابيض وكتب على باقى الحيطان(نفس اللون)مرة واحد غبي اشتغل سواق تكسي في الصين كل ما يوقف لواحد يقول لة انا قبل شوي نزلتك.

مرة واحد سافر الكويت... لقى الاسامى بوحمد ، و بو فهد، و بو محمد ، و بو فراس ، راح سمى نفسه( بوكيمون ).

في مرة مجانين في مستشفى المجانين قرروا الهروب من المستشفى قال زعيمهم اسمعوا رح نطلع نمسك الحارس ونربطة ومن ثم نهرب عبر الباب فعندم خرجوا لم يجدوا الحارس فقال الزعيم شباب فشلت الخطة الحارس مو موجود

في واحد نذل امو كانت عاملة شوربة عدس وسخنة كتير
ابوه حكاله ذوق الشوربة سخنة ولا عادي

داقها وانحرق سقف حلقه وبعدين دمعت عيونه !
سألو ابوه ليش قاعد بتبكي .؟

قلو والله يابا تذكرت اخوي يلي مات الله يرحمو
رد عليه ابوه كلنا ع هالطريق يا ابني

واجا الأب بدو يذوق الشوربة وطبعا نفس الشي احترق سقف حلقه ودمعت عيونه

سألو ابنه ليش بتبكي يابا
رد عليه ابوه حزنت لأنو الله اخد اخوك وخلاك بخلقتي

هذه ليست حكمة " محشش " .. ولكنها تحشيشة " حكيم " !!! ((نصرف الكثير من المال لنشتري الملابس الجميله..لكن اوقاتنا الجميله نقضيها بدون ملابس))

مرة اتنين مساطيل قاعدين بيحششوا قدام نشرة الأخبار في التليفزيون
فنشرة الأخبار طولت، راح الأول قال للثاني: هيه ليه نشرة الأخبار طولت النهاردة
كدة؟ رد عليه الثاني و قال: معلش أصل شكلها كدة النهاردة آخر حلقة.

-

اثنين من قرية المحطة ولقو القطار ماشي ، ركضو وراه ، واحد فيهم لحقو ، والثاني ما قدر ، وقعد يضحك ؟ سألو ـ ليش بتضحك ؟ قال ـ الي ركب هو المودع وانا المسافر.

محشش سأل الأمن الموجود بالمطار: صورة مين هاي الّي معلقة على الحيطان ؟
الامن : صورة واحد مطلوب للعدالة !
صفن المحشش فيه، وقالّ له: طيب ليش ما مسكتوه وانتم بتصوروا فيه!!

واحد منحوس خبطته عربية ومات فروحه طلعت خبطتها طيارة

القبلة ..... القبلة شيء مهم جدا فى حياتنا سواء كنا رجالا أو نساء

تعرفو علاش..؟
===
.
لأنها وجهتنا فى الصلاة

مع تحيات الحملة الوطنية لتصفية النية .........!

' في مرة واحد نذل راح عا المقابر وحط شريط الحياة حلوة

قطة دخلت الحلاق ليه؟؟؟ شافت الباب مفتوح

الزوجة - يا ليتني جريدة - كي أحظى بأن تلامسني كل يوم
الزوج - يا ليتك جريدة "أبدلها كل يوم"

تم قصف الجبهة بنجاح ...

مرا كان في طالب وطالبة جامعة بحبو بعض ساكنين في المدنية الجامعية.. ويضلو يسهروا سوا .وفي يوم إجو متأخرين وسكرت بواب المدينة الجامعية...قلها الشب قومي نستأجر غرفة بشي أوتيل...فراحو وجدو غرفة بتخت واحد...فاتفقو ينامو سوا ويحطو مخدة بالنص بيناتهن... ونامو متأخرين.. وتاني نهار راحو على الجامعة ماتأخرين لقوها مسكرا بوابها كمان... فقلها شو الحل؟ أنا برأيي ننط(نقفز) عن الحيط! قالتلو آى سكوت إنتا مبارح عن المخدة ما قدرت تنط

مرة واحد راح الجهاديه طلع من الجهة التانيه

واحد سنانه كلها طايرة ما عدا الانياب... قدم علي وظيفة عينوه خرامة

مرة كان قاعد أبو عبدو وأبو العبد عم يتناقشو قلوا ابو عبدو شو هالصرعة تبع الموبايل ناقصنا لحنا دفع عملة لحنا من التلفون وفواتيرو مومخلصين، قام قال أبو العبد لحنا لازم نرجع لشغلة الحمام الزاجل. فاتفقوا أنو يتراسلوا بالحمام الزاجل. وفي يوم من الأيام كان أبو عبدو قاعد فإجت حمامة عالشباك قال هي رسالة من أبو العبد فمسكها وصار يبحبش فيها تحت جناحها وبدنبها مالقى شي، فدق لعند أبو العبد قلو: شوبدك باعتلي حمامة فاضية؟ قام رد عليه أبو العبد: بعتلك

قالك زوج بنات خوتاتة ميعرفوش يهدرو .

ملا جاوهم الخطاب قاتلهم امهم ما تهدروش .

ملا قعدو يسديو قالتها الاولى ها ططع الخيط قاتلها الثانية ياخي قالتنا الاما متتلموش .

هههههههههههه

نزل يقبل قدميها...!

قالت الام : ماذا تفعل... ؟
قال : آليست الجنة تحت آقدام آلامهات..! ؟
.
.
.
.
.
.

قالت الام : قوم بلا فلسفه مفتاح السيارة ابوك موصيني ما اعطيك إياه

آنسة في مدرسة للحولان قالت لتلميذها: يللي يستطيع أن يصفق أعطيته موزة,و بعد جهد جهيد استطاع أحد الطلاب أن يصفق ,فأعطته الموزة فوضعها في فم زميله.'

بمناسبه العيد نهدي هالاغنيه لكل البنات:
قومي تنشطف يا صبية!
واشبكي البربيش بالحنفية!
و خلينا عبكرة!!!
و خلينا عبكرة!!!
نشطف و انعزل يا صبية!!!!

محشش سال صاحبة المحشش الثاني : شو اخبار والدك ؟؟ بعدين تذكر انو والدة ميت فكمل وبسرعة .. بعدة في نفس المقبرة ؟؟؟؟؟

واحد مليونير سألوه :- كيف صار معك مصاري ؟؟
قالهم : - والله يوم ماشي بهالشارع لقيت تفاحه وسخه المهم مسحتها و رحت بعتها وبحقها اشتريت تفاحاتين وبعت التفاحتين و اشتريت ربعه و بعت الأربعه و اشتريت صحـارة و بعت الصـّـحارة و متل هيك اشتغلت أربع سنين بهالشغله . . . . . .
و طلعت الشغله فارطه بعدها مات عمي اللّي بأمريكا و ورثـتـه